استنتج علماء أن المواد النشطة التي يحتوي عليها العنب تسهم في إبطاء نمو الخلايا السرطانية. ومع ذلك لا ينصح الباحثون بالإكثار من تناول العنب كوقاية من السرطان نظرا لما قد يترتب عليه من مخاطر الإصابة بمرض البول السكري والبدانة.
وسبق أن أشار العلماء الى فوائد العنب في علاج بعض أنواع السرطان منها سرطان الأمعاء الغليظة، بيد أن علماء آخرين نجحوا في استيضاح وتفسير مواصفات العنب المميزة. وقام الباحثون بتحديد تأثير مادة "ريسفيراترول" التي يفرزها العنب لمكافحة البكتيريا في خلايا سرطان الأمعاء الغليظة. وتبين أن هذه المادة يمكن ان تبطئ نمو الورم السرطاني بنسبة 40% .
وكلما كانت نسبة المادة أكبر كان الأثر أقوى. ومع ذلك، أشار العلماء الى أنه ينبغي تناول 3 كيلوغرامات من العنب يوميا لتحقيق الأثر المطلوب، إلا أن تناول كميات هائلة كهذه من العتب قد يسبب الإصابة بمرض البول السكري والسمنة.
وسبق أن أشار العلماء الى فوائد العنب في علاج بعض أنواع السرطان منها سرطان الأمعاء الغليظة، بيد أن علماء آخرين نجحوا في استيضاح وتفسير مواصفات العنب المميزة. وقام الباحثون بتحديد تأثير مادة "ريسفيراترول" التي يفرزها العنب لمكافحة البكتيريا في خلايا سرطان الأمعاء الغليظة. وتبين أن هذه المادة يمكن ان تبطئ نمو الورم السرطاني بنسبة 40% .
وكلما كانت نسبة المادة أكبر كان الأثر أقوى. ومع ذلك، أشار العلماء الى أنه ينبغي تناول 3 كيلوغرامات من العنب يوميا لتحقيق الأثر المطلوب، إلا أن تناول كميات هائلة كهذه من العتب قد يسبب الإصابة بمرض البول السكري والسمنة.