القدس المحتلة- (رويترز): قالت متحدثة باسم جيش الاحتلال إن قوات الجيش قتلت ثلاثة مسلحين الجمعة تسللوا عبر الحدود من مصر لشن هجوم بينما ذكرت وسائل إعلام الإحتلال أن جنديا من جيش الإحتلال قتل في الاشتباك.
وأحجم الجيش عن التعقيب على الفور على التقارير بوقوع خسائر بشرية بين قواته لكنه قال انها منعت هجوما كبيرا.
وقالت اللفتنانت كولونيل افيتال ليبوفيتش المتحدثة باسم الجيش "أحبط هجوم ارهابي كبير. عبر ثلاثة إرهابيين مسلحين الحدود وفتحوا النار على جنود قوات الدفاع التي تحرس الحدود".
وأضافت "الارهابيون كانوا مسلحين جيدا ويرتدون أحزمة ناسفة".
وهذا على الاقل هو رابع هجوم عبر حدود الكيان الصهيوني في أكثر من عام مبرزا المخاوف الصهيونية من الوضع الامني في شبه جزيرة سيناء منذ الاطاحة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك عام 2011 .
وقالت ليبوفيتش إنها ليست لديها معلومات عن هوية او انتماء المسلحين. والقيت مسؤولية الهجمات السابقة على ناشطين فلسطينيين من قطاع غزة ومؤيديهم الذين يزعم انهم اقاموا معسكرات في سيناء.
وقال مصدر أمني مصري إن أحد المسلحين قتل حين انفجرت قنبلة كان يحملها وإن الاثنين الآخرين قتلا في تبادل لإطلاق النار مع قوات الإحتلال مضيفا أن جنسيات المسلحين لم تتضح على الفور.
وفي اغسطس اب قتل اسلاميون 16 من حرس الحدود المصري وخطفوا عربة مدرعة اتجهوا بها صوب الحدود وصدموا بها السياج قبل ان تقتلهم قوات الإحتلال.
وفي يونيو حزيران عبر مسلحون الحدود من سيناء واطلقوا النار على صهاينة يبنون حاجزا على الحدود مما أسفر عن مقتل عامل ثم قتل الجنود اثنين من المهاجمين.
ويقيم الإحتلال السياج الحدودي لمنع تدفق المهاجرين الأفارقة وتحسين الإجراءات الأمنية وتأمل أن تستكمله بحلول نهاية العام.
وسيمتد السياج على امتداد قطاع كبير من الحدود البالغ طولها 266 كيلومترا من ايلات على البحر الأحمر الى قطاع غزة.
وقالت ليبوفيتش إن هجوم اليوم وقع في منتصف الطريق إلى الحدود الصحراوية قرب منطقة تعرف باسم جبل حريف حيث يجري بناء السياج.
وشنت مصر حملة لاستعادة الأمن في سيناء بعد هجوم اغسطس ودفعت بقوات اضافية إلى المنطقة.
وأحجم الجيش عن التعقيب على الفور على التقارير بوقوع خسائر بشرية بين قواته لكنه قال انها منعت هجوما كبيرا.
وقالت اللفتنانت كولونيل افيتال ليبوفيتش المتحدثة باسم الجيش "أحبط هجوم ارهابي كبير. عبر ثلاثة إرهابيين مسلحين الحدود وفتحوا النار على جنود قوات الدفاع التي تحرس الحدود".
وأضافت "الارهابيون كانوا مسلحين جيدا ويرتدون أحزمة ناسفة".
وهذا على الاقل هو رابع هجوم عبر حدود الكيان الصهيوني في أكثر من عام مبرزا المخاوف الصهيونية من الوضع الامني في شبه جزيرة سيناء منذ الاطاحة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك عام 2011 .
وقالت ليبوفيتش إنها ليست لديها معلومات عن هوية او انتماء المسلحين. والقيت مسؤولية الهجمات السابقة على ناشطين فلسطينيين من قطاع غزة ومؤيديهم الذين يزعم انهم اقاموا معسكرات في سيناء.
وقال مصدر أمني مصري إن أحد المسلحين قتل حين انفجرت قنبلة كان يحملها وإن الاثنين الآخرين قتلا في تبادل لإطلاق النار مع قوات الإحتلال مضيفا أن جنسيات المسلحين لم تتضح على الفور.
وفي اغسطس اب قتل اسلاميون 16 من حرس الحدود المصري وخطفوا عربة مدرعة اتجهوا بها صوب الحدود وصدموا بها السياج قبل ان تقتلهم قوات الإحتلال.
وفي يونيو حزيران عبر مسلحون الحدود من سيناء واطلقوا النار على صهاينة يبنون حاجزا على الحدود مما أسفر عن مقتل عامل ثم قتل الجنود اثنين من المهاجمين.
ويقيم الإحتلال السياج الحدودي لمنع تدفق المهاجرين الأفارقة وتحسين الإجراءات الأمنية وتأمل أن تستكمله بحلول نهاية العام.
وسيمتد السياج على امتداد قطاع كبير من الحدود البالغ طولها 266 كيلومترا من ايلات على البحر الأحمر الى قطاع غزة.
وقالت ليبوفيتش إن هجوم اليوم وقع في منتصف الطريق إلى الحدود الصحراوية قرب منطقة تعرف باسم جبل حريف حيث يجري بناء السياج.
وشنت مصر حملة لاستعادة الأمن في سيناء بعد هجوم اغسطس ودفعت بقوات اضافية إلى المنطقة.